[ad_1]
الصراط المستقيم هو ما كان عليه اليهود والنصارى، اختلف علماء الدين في تفسير الصراط فقال بعض العلماء : إنه القرآن، و قال بعضهم الاخر انها: الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحباه من بعده، و قال بعضهم الاخر: الإسلام، قال ابن القيم وكان مقاله جامع: ” هو الطريق الذي نصبه الله لعباده على ألسنة رسله وجعله موصلاً لعباده إليه ولا طريق لهم سواه، وهو إفراده بالعبودية وإفراد رسله بالطاعة، وهو مضمون شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله.
الصراط المستقيم هو ما كان عليه اليهود والنصارى
في مجمل التفاسير التي ذكرها علماء الدين لم يرد في أي منها ارتباط الصراط المستقيم باليهود او النصارى او شيء مما يخصهم و قد عادت التفاسير إلى إنّ الهداية إلى الصراط المستقيم والبقاء عليها هي غاية كل مسلم وهدف كل مؤمن، فهو الذي يُردّد: “اهدنا الصراط المستقيم”، ويلهج بهذا الدعاء في كلّ صلاة، وتفسير قوله تعالى: “اهدنا الصراط المستقيم”، أي: يا رب دلّنا وأرشدنا ووفقّنا للصراط المستقيم، الذي هو السبيل الموصلة للخالق العظيم والمؤديّة للفوز بالجنّة والنجاة من النار.
الاجابة : العبارة خاطئة
الاجابة : العبارة خاطئة
[ad_2]